مشروعية التطرف

يمكن للناس أن تفكر بشكل براجماتي (ذرائعي) أو معتدل عندما يكون لديها ما تخسره، لكن التطرّف يصبح القاعدة السائدة والمشروعة عندما لا يبقى لدينا ما نخسره. والسؤال: هل بقي لدينا ما نخسره؟