– من كان يخشى أن تجلب الثورة ما لايحمد عقباه فليشارك في صنعها لأنها أصبحت واقعاً اليوم ومقاومتها بالقمع لن تزيد الثوار إلا إصراراً.
– لحظة الحسم القادمة ستمتحن ولاءات الجميع، فمن كان ولائه للأسد وربط مصيره بالأسد وأزلامه، فليعلم أنهم إلى زوال، أما من اختار أن يربط مصيره بالشعب والوطن، فهما باقيان مدى الدهر.