– عندما يحكمنا القتلة واللصوص والمجانين، لايبقى لنا أمل أو حياة إلا بالثورة، مهما تكاثرت المخاطر والمحاذير. أدين بدين الثورة أينما توجّهت ركائبها، فالثورة ديني وإيماني.
– النظام يصدّر الحقد، والمعارضة الإحباط، والمجتمع الدولي الحيرى. وحدهم الثوار يصدّرون الأمل.