– لانريد لسوريا المستقبل أن تكون دولة عقائدية، سواء كانت هذه العقيدة الاشتراكية أو الإسلام، بل نريد لها أن تكون دولة مدنية تحترم حريتنا في المعتقد، السياسي والديني، على حد سواء.
– لانريد لسوريا المستقبل أن تكون دولة عقائدية، سواء كانت هذه العقيدة الاشتراكية أو الإسلام، بل نريد لها أن تكون دولة مدنية تحترم حريتنا في المعتقد، السياسي والديني، على حد سواء.