فيسبوك: 5 آب، 2012

– للألم لغته الخاصة التي قد تجنح نحو الطائفية حيناً والعنصرية حيناً، لكن هذا لايلغي حقيقة الألم. المشكلة الأكبر هي في الفعل الناجم عن الألم: الثأر. كيف نلجم نزعات الثأر عندما تنبع عن ألم حقيقي؟ لن يكون الأمر سهلاً خاصة عند تورّط مثقفين ورجال دين وفنانين وغيرهم من الشخصيات التي تؤثر أقوالها في الناس في عملية التحريض، بشكل مباشر أو غير مباشر، عن حسن أو سوء نية.