– استهدفوا أولاً كل من كان بلا خطيئة لكي لايبقى في الساحة إلا الخطّاؤون، فتتشابه الأرواح وإن لم تتآلف.
– الإسلام في جوهره ليس أقل أو أكثر إشكالية من المسيحية أو اليهودية: المشكلة ليست مشكلة دين ونصوص، فكلها قابلة للتأويل، المشكلة مشكلة وعي من ناحية، وجماعات سياسية لها أجندات معينة من ناحية أخرى.
– هناك أوقات لا يكون فيها الحوار هو الخيار الأخلاقي أو العقلاني، أوقات العنف فيها هو سيد الموقف عن جدارة واستحقاق، وبصرف النظر عن الثمن.
– من لا يُحسن المواجهة لا يُحسن الحوار، ومن لا يقدر على دفع ثمن المواجهة لا يقدر على دفع ثمن الحوار.
– أعلاكم صوتاً أضعفكم إيماناً.