مدونة “أقوال وأفكار” – 27 تموز، 2006

كل عصر يقيّد ما يليه، وإن لم يقصد ذلك، ما لم يجعل من الإبداع الفردي ركيزة وضرورة وواجباً. فالعصر الذهبي للإنسانية ليس حقبة غارقة في القدم والتاريخ بل اكتشافاً مايزال تائهاً في غياهب المستقبل منتظراً أن نجده ونبنيه.ـ