Lord of Curation Series: Ammar Abdulhamid

Our Lord of Curation series presents to you some of the great curators on Scoop.it. They are here to share their insights and advice with you.

Ammar Abdulhamid is a liberal democracy activist whose anti-regime activities led to his exile from Syria on September 7, 2005. He now lives in Silver Spring, Maryland, with his supporting family: his wife Khawla, and their two children: Oula (b. 1986) and Mouhanad (b. 1990). Ammar is the founder and director of the Tharwa Foundation, a nonprofit dedicated to democracy promotion in the Greater Middle East and North Africa region. Continue reading “Lord of Curation Series: Ammar Abdulhamid”

فيسبوك: 20 أيلول، 2011

– هناك من يدعو إلى المشاركة في المجلس الوطني من من منطلق “بدنا نخلص بقى”، ولقد سبق وقبلت على مضض دعم المجلس الانتقالي بقيادة برهان غليون من المنطلق ذاته، ولقد رأينا المتاهات التي أدخلنا فيها هذا الأمر، لذلك لن أقبل من الآن فصاعداً، بأي مجلس ما لم تكن آليات ومعايير العمل واضحة ومقبولة، وهو شرط لا يتحقق حالياً في المجلس الوطني، بل قد لا يكون قابل للتحقيق فيه، لذا لن أدعم المجلس، وليكن ما يكون: الخطأ خطأ ولو صبغوه بألوان العلم وتوسلوا إلينا بدم الشهداء.

رهان الثوار على أنفسهم

السيناريو الأول الذي وضع للثورة السورية كان مبنياً على الدفع باتجاه تطور داخلي على شاكلة الثورة التونسية والمصرية، أي أنه كان سيناريو وسطي ما بين الانقلاب والثورة الشاملة، وكان الدافع الأساسي هنا هو الرغبة في احتواء العنف من خلال عزل الأسد وعائلته وبعض زلمه ومن ثم التفاوض والتحاور مع من تبقى لتبنّي معادلة جديدة لتغيير النظام بشكل منتظم وسلس. وتأتي المبادرة العربية اليوم تأتي كمحاولة جديدة للعب على ذات الوتر. لكن المشكلة أننا بعد خمس أشهر ونيف من الثورة وما رأيناه من عنف وقتل وكذب وتكذيب وتحريض على الفتنة الطائفية، ومن ندرة الانشقاقات العالية المستوى في صفوف النظام العسكرية الأمنية والسياسية، لم يعد بوسعنا الرهان على هذا السيناريو الوسطي، وأصبح الخيار الوحيد أمامنا هو خيار الثورة الشاملة والمستدامة، مع ما لهذا الخيار من محاذير وصعاب ومعايير وشروط.

Continue reading “رهان الثوار على أنفسهم”

فيسبوك: 9 أيلول، 2011

– ما فائدة البيانات المنمّقة والعقلانية في الظاهر عندما نكون على ثقة من أن الطرف الآخر سيبقى مصراً على القمع حتى آخر لحظة؟ لماذا نخاطر بخسران من لنا على الأرض وما لنا من مصداقية عندهم في محاولة يائسة لكسب رضى من لن يرضى لأنه ما يزال مقتنعاً بقدرته على فرض حل عسكري وأمني علينا، ولأنه لايريد أن يتخلّى عن السلطة أساساً؟ نحن اليوم في حالة مواجهة مفتوحة ومن الأفضل لنا أن نطوّر أساليبها وندعم الخط الأول لها من أن نضيّع الوقت والموارد في دعوات إلى حوار لن يحدث، وإن حدث فلن يفضي إلا إلى تفريغ الثورة.