فيسبوك: 31 تموز، 2011

– الموت بكرامة خير وأرحم من العيش في ظل الأسد وصحبه، إذا كان الأسد وزلمه يعتقدون أن الدبابات هي الحل، فهي كذلك فعلاً، مع كل قذيفة منها سيفقدون المزيد من المؤيدين على الأرض، وسيكسب الشعب ثائراً جديداً. ورمضان سيكون شهر الحسم.

– النظام يرقص ويقتل في آن، يموت الثائر والجار يحتفل. مهمتنا في الحفاظ على اللحمة الوطنية تزداد صعوبة يوماً بعد يوم، لكننا لا نملك رفاهية اليأس. الدماء تسيل وإصرارنا يزداد.

فيسبوك: 30 تموز، 2011

– يهدّدونا بالحرب الأهلية ويدعونا إلى الحوار، وهم من يقتل ويسرق ويكذب، وهم من أوصلنا إلى تبنّي لغة الثورة بتجاهلهم لمطالبنا ودعواتنا نحن للحوار لعقود طويلة، وخالوا تهذيبنا وجنوحنا إلى السلم جبناً، وهم الآن من يحرّض على العنف والطائفية ويريدون لنا أن نقع في هذا الفخ لتبرير إجرامهم بحقنا، لكن هيهات لن نخدع، وسنستمر في التظاهر يوماً بعد يوم، شهراً بعد شهر، ونعم، سنة بعد سنة إن اضطر الأمر، حتى يسقط النظام.

Syrian TV star joins anti-regime protesters

Mention in The Guardian as relating to my mother’s political position:

Others have hedged their bets. The actor Muna Wassif, the mother of the democracy activist Ammar Abdulhamid, who runs a blog on Syria’s revolution, called in May for an end to the killing and the lifting of sieges on villages but stopped short of calling for the regime to go. In May a group of international filmmakers signed an online petition denouncing the killing of protesters for making “demands of basic rights and liberties”.