علينا أن لا نخاف من نقص الوجوه القيادية المقنعة على الساحة، الحِراك وحده هو القادر على فرز القادة المناسبين مع مرور الزمن. أما البداية، ففي أيدينا نحن، ومن خلال القيام بخطوات صغيرة تعبّر عن رفضنا للواقع الراهن، يمكن أن نمهّد الطريق لظهور القادة واندلاع الثورة.